Uncategorized

🔥 ليدز يونايتد يتحرك لحسم صفقة بلال الخنوس.. سباق الزمن والشرط الجزائي!

🔥 ليدز يونايتد يتحرك لحسم صفقة بلال الخنوس.. سباق الزمن والشرط الجزائي!

يبدو أن الدولي المغربي بلال الخنوس على أعتاب خوض تجربة جديدة في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد موسم جيد مع ليستر سيتي. هذه المرة، الوجهة المحتملة هي ليدز يونايتد، الذي عاد مؤخرًا إلى البريميرليغ ويبدو عازمًا على تقوية صفوفه بلاعبين شباب وموهوبين.

اجتماع رسمي ورسالة واضحة
مصادر مقربة من الملف، وعلى رأسها الصحفي الفرنسي الموثوق “سانتي عونا” من موقع فوت ميركاتو، كشفت أن إدارة ليدز يونايتد عقدت اجتماعًا رسميًا مع ممثلي بلال الخنوس، أكدت خلاله رغبتها الجادة في التعاقد مع اللاعب المغربي هذا الصيف.

الاجتماع تميز بنقاش مباشر وصريح، حيث أبلغ مسؤولو ليدز اللاعب بأنهم ينوون تفعيل بند الشرط الجزائي في عقده، والمُقدر بـ24.5 مليون يورو، وهو بند يُعتبر ساري المفعول حتى 15 أغسطس 2025 فقط.

لماذا يضع ليدز الخنوس ضمن أولوياته؟
بلال الخنوس، البالغ من العمر 20 سنة، فرض نفسه سريعًا في تشكيلة ليستر الموسم الماضي. خاض 32 مباراة في الدوري الممتاز، سجل خلالها هدفين وقدم 3 تمريرات حاسمة، بالإضافة إلى هدف في كأس الاتحاد الإنجليزي.

يملك الخنوس خصائص نادرة في لاعبي وسط الميدان:

  • رؤية لعب مميزة
  • قدرة على التحرك بين الخطوط
  • مهارة فنية مع تمريرات حاسمة في الثلث الأخير
  • التزام تكتيكي يجعله مناسبًا للعب في أنظمة متعددة

ليدز، بقيادة جهاز فني شاب وطموح، يسعى لتكوين مشروع طويل الأمد قائم على مواهب قادرة على التطور، والخنوس يُعد خيارًا مثاليًا ضمن هذه الرؤية.

هل هناك منافسة؟
رغم ارتباط اسم الخنوس سابقًا بأندية مثل كريستال بالاس الإنجليزي ولايبزيغ الألماني، إلا أن المصادر تؤكد أن ليدز هو الفريق الوحيد الذي دخل في محادثات رسمية، مما يمنحه أفضلية واضحة في هذا التوقيت الحساس من الميركاتو.

بالمختصر المفيد
صفقة انتقال بلال الخنوس إلى ليدز قد تُشكّل نقطة تحول في مسيرة اللاعب، خاصة وأن النادي يمنحه فرصة مواصلة اللعب في البريميرليغ، مع هامش أكبر للتطور واللعب المستمر.
الشرط الجزائي المحدد زمنياً يفرض على ليدز التحرك بسرعة، فمع اقتراب إغلاق “نافذة الشراء السهلة”، قد يتدخل لاعبون جدد ويعقدون المهمة.

📅 هل ينجح ليدز في حسم الصفقة قبل منتصف أغسطس؟ أم أن الأندية الأخرى ستتحرك في الأمتار الأخيرة؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى